بعد تألقه اللافت من خلال سلسلة من الأعمال البارزة، كثر الحديث جدا عن فنان شاب اقتحم عالم النجومية من دون سابق إنذار، و بصم على مستويات عالية الأداء، باعتراف جل النقاد و المخرجين، و خاصة زملاءه الفنانين، تقمص دور بطولة من خلال المسلسل التلفزيوني الناجح " رضاة الوالدة "، و عبره تعرف عليه الجمهور المغربي أكثر، بعد أن صنع لنفسه اسما كبيرا في السينما المغربية و الدولية، فكان أول عمل له يطل به على نافذة الشهرة و النجومية، فيلم " يا خيل الله " لمخرجه نبيل عيوش. من نتحدث عنه هو الفنان الشاب، عبد الإله رشيد، الذي كان لموقع " أخبارنا " حديث خاص معه، نزولا عند طلب عدد من المتتبعين، الذين عبروا عن رغبتهم في التعرف عليه أكثر. رشيد كشف لنا تفاصيل خاصة من حياته المهنية و العائلية، حيث تحدث عن مساره الفني الشاق قبل بلوغ الشهرة، و أيضا قصة الحب التي جمعته بزوجته " فدوى " التي كانت له سندا قويا في عز الأزمات الصعبة، كما تحدث لنا علاقته بالمخرجة زكية الطاهري التي كان لها دور كبير في بروز اسمه من خلال التلفزيون المغربي، و كيف آمنت به على الرغم من أنه ليس وجها معروف. رشيد تحدث أيضا عن الزبونية في المجال الفني، و رد على رسائل تلقاها من بوطازوت، البسطاوي و سكينة درابيل .. و كشف أشياء جديدة أخرى نسوقها إليكم بشكل حصري من خلال هذا الحوار ( الفيديو ) :