كما كان متوقعا، أكدت مصادر مقربة من عائلة التلميذة الراحلة هبة أنهم لن يقبلوا بنتائج الخبرة الطبية والتي تسربت بعض مضامينه اليوم والتي تحدثت عن تعفن فيروسي أدى إلى الوفاة. وأضاف ذات المصدر أن عائلة هبة ستتجه لا محالة إلى طلب التشريح المضاد إن صحت الأخبار التي تحدثت عن تبرئة الأستاذة من تهمة التسبب في قتل الطفلة. للإشارة فإن التقرير الطبي يوجد بين يدي وكيل الملك الذي أمر بالتكتم على مضامينه حفاظا على سرية التحقيق.