لازالت عارضة الأزياء والممثلة ليلى حديوي تعيش على أعصابها بعد تواصل انقطاع الأخبار عن والدها المتواجد في الديار المقدسة. ليلى لازالت متشبثة بخيط أمل وترفض الحديث عن وفاة الوالد ، حيث نشرت تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك تعبر من خلالها عن الحالة النفسية الصعبة التي أصبحت تعيشها منذ حادث الاختفاء. هذا وكتب حديوي باللغة الفرنسية قائلة: لا يوجد أي خبر بعد عن والدي، كل رنة هاتف تجعلني أقفز خوفا من مكاني وكل دقيقة تمر وكأنها دهر، لا أريد أن أفقد الأمل، ادعو من أجله من فضلكم، الله يجيبو على خير".