ذكرت يومية الأخبار في عددها ليوم الإثنين أن السلاسة التي كان تسير بها خطة الوزير السابق الحبيب الشوباني للتعدد لم تعد كما كانت من قبل بسبب تغير معطى جوهري في القضية. وحسب ما قالت الأخبار أنها مصادر موثوقة، فإن زوجة الشزباني الأولى تراجعت عن موافقتها له بالزواج بالوزيرة السابقة بنخلدون مما جعل الزوج يخطط للجوء إلى القضاء من أجل الحصول على الإذن. وأضاف نفس المصدر أن الزوجة الأولى لم تستسغ أبدا أن يفقد زوجها منصبه بسبب "عشق ممنوع" فتراجعت عن موقفها السابق ورفضت إبرام عقد القران.