بدا الشيخ الفيزازي غاضبا من خلال التدوينة التي نشرها على صفحته الفايسبوكية وهو يعلن تعرضها للقرصنة من طرف من وصفهم ب"شياطين الشاط". الفيزازي اعتبره أنه غير مسؤول عن الفحشاء والمنكر الذي تم تداوله باسمه في الساعات الماضية ، مؤكدا أن من قرصنوا صفحته كانوا « يفحشون مع النساء » بإسمه.