أكد قياديون في جماعة العدل والإحسان المحظورة أن هذه الأخيرة تعتزم الخروج إلى الشارع من جديد وتنظيم وقفة احتجاجية أمام ولاية أمن الدارالبيضاء . وأَضاف المصدر أن الجماعة لم تستسغ إقدام السلطات الأمنية على إعتقال القيادي مصطفى الريق خلال مشاركته في جنازة زوجة الأموي أول أمس الجمعة، معتبرا ذلك حلقة جديدة من مسلسل الاستهداف الممنهج للجماعة. للإشارة فقد احتج اليوم مجموعة من أنصار العدل والإحسان أمام ابتدائية عين السبع مطالبين بالإفراج عنه.