أوقفت مصالح الأمن الشيخ السلفي مرزوق أجحا المعروف بعبد الرزاق والذي بايع أبا بكر البغدادي وبارك عملية حرق الطيار الأرني معاذ الكساسبة ورحب بوصول "داعش" إلى ليبيا، في مطار محمد الخامس بعد أن حاول السفر إلى تركيا. و ذكرت مصادر يومية الصباح، أن الشيخ السلفي كان متوجها إلى تونس ومنها كان يعتزم الالتحاق بمقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا. يشار أن أجحا أعلن مبايعته لتنظيم الدولة الاسلامية في العراق و سوريا "داعش"، داعيا الشباب المغاربي الى الالتحاق بأرض ليبيا لكونها "أرض خلافة" حسب تغريدته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حيث قال : "ن بعدت عليه أرض الشام وحال بينه وبينها بعد السفر فعليه بأرض ليبيا فإنها كذلك أرض الخلافة وأخص بالذكر تونس والسودان والمغرب وموريتانيا" .