عرف حي أزرو هذا الأسبوع الجريمة الثانية وذالك في أقل من ستة أشهر،ويبقى السؤال الى متى سيبقى الأمن الوطني بالحي مكتوف الأيدي في ظل هذا الإجرام المستفحل ؟ والى متى ستبقى السيارة الكبيرة (ستافيط) رهينة أمام مقر الشرطة وهي لا تتحرك وعجلاتها فارغة من الهواء؟؟؟؟وستبقى هذه الأسئلة رهينة عقول ونفوس الساكنة الى حين تدخل رئيس مفوضية الشرطة بأيت ملول،لكن في انتظار ذالك سبقى حي ازرو يعيش الرعب والخوف من المجرمين .