وهو يقوم بواجبه المهني في تغطية مسيرة استعمل فيها أطفال المدرسة، في خرق سافر لكل الأعراف والقوانين، تعرض الزميل إبراهيم أزكلو للضرب ومحاولة مصادرة الة التصوير من طرف اعضاء من النقابة الوطنية للتعليم كما ان نظارته تعرضت للكسر بسبب الاعتداء. "لولا تدخل رجال الامن وبعض الغيورين الذين احاطوا بي لتوفير الحماية لتمت مصادرة الة التصوير واشباعي ضربا،حين هممت بالتقاط صور لاطفال صغار يتابعون دراستهم بالمدرسة وهم يحملون شعارات في الصف الاول للمسيرة" يقول الزميل إبراهيم أزكلو ! وإذ يعلن موقع ايت ملول . كوم استنكاره لهذا الإعتداء الخطير على زميلنا إبراهيم أزكلو، فإننا نعلن تضامننا المطلق معه و نؤكد على ضرورة توفير الحماية للصحفيين وتمكينهم من مزاولة مهنة المتاعب في ظل الدستور الجديد الذي يؤكد على حق الوصول إلى المعلومة. و أنى أن يتحقق هذا المبدأ دون صحافة حرة و مضمونة الحقوق والواجبات ؟!!