أظهرت نجمة الغناء المطربة ليلى غفران أن مهاراتها لا تقتصر على السلطنة أو قوة صوتها أو احترافية أداءها الذي حفر إسمها في الساحة الفنية العربية بل تمتلك هوايات جميلة أخرى كانت مختفية و ظهرت في هذه الظروف الصعبة غفران استغلت توقف الحفلات الحية و تأجيل طرح كليبها الجديد " مساء اللوز " كلمات إيهاب عبد العظيم ألحان عمر الشاذلي و توزيع أحمد شعتوت و إخراج محمد أنيس و الذي تخوض من خلاله غناء اللون الشعبي لأول مرة و قامت باستفزاز الفنانة التشكيلية بداخلها و قد نشرت مجموعة من لوحاتها و تصميماتها و قد صرحت انها كرست جهدها في إبراز مواهبها الدفينة في الرسم بمواد وخامات تذهب العقل و هي عبارة عن أقمشة و اكسسوارات باهضة الثمن و ألوان رائعة تلاثية الأبعاد و صرحت أيضا النجمة ليلى غفران أن ليس لديها أي مانع من بيع هذه الأغراض المبتكرة من وحي خيالها والتي تعتبر كل واحدة منها قطعة غير متكررة لمحبي اقتناء الأعمال الفنية للنجوم و فور نشر الصور على صفحاتها على الانستغرام و الفايسبوك انهالت التعليقات الإيجابية من رواد مواقع التواصل الاجتماعية من مختلف الدول العربية