جزمت وزارة التربية في بلاغ توصلت به أحداث أنفو " أن تكون الوزارة قد صادقت على كتاب تعليمي يسيئ لفلسطين يتم تسويقه.. وقال مصدر من الوزارة أن عددا من مواقع التواصل والصفحات الاجتماعية تداولت الخبر دون الاعلان عن إسم الكتاب أو مصدره ،مضيفا أن حتى الكتب الأجنبية فليس للوزارة علاقة بها ..كما أنه ليس هناك دليل على صحة الخبر ..ومكانه..". وكانت جامعة موظفي التعليم (إ.و.ش) قدطلبت فتح تحقيق في نشر كتاب تعليمي بالأسواق المغربية يسيء للقضية الفلسطينية. وذلك بناء على ما نشره ناشطون حول وجود كتاب تعليمي للأطفال باللغة الفرنسية معروض بالاسواق يهدف الى قلب حقائق خدمة لأجندة التطبيع..من خلال حذف إسم فلسطين من خريطة بالكتاب ووضع بدلا عنها اسرائيل كما نسب المسجد الاقصى الى إسرائيل . وأضاف طلب التحقيق الذي يتوفر عليه الموقع"أن الكتاب يعود لإحدى دور النشر يوجد مقرها بالبيضاء..لكن لم يتبين للنقابة إن كان الكتاب تم اعتماده من قبل مدارس خاصة !!".