استرعت المكانة الخاصة لجلالة الملك في مؤتمر المناخ بباريس الثلاثاء انتباه الصحافة العالمية التي فهمت أن رئيس الكوب 22 أي المغرب ورئيس الكوب 21 أي فرنسا هما اللذان يقودان هاته القمة خصوصا بعد أن وقف جلالة الملك والرئيس ماكرون في بوابة الإليزيه مودعين المدعوين إلى حفل الغذاء، قبل الصعود إلى الباخرة التي تحمل هاشتاغ كوكب واحد في اتجاه جزيرة سوكان التي تحتضن لقاء القادة الحاضرين في القمة التي ابتدأت أشغالها في باريس