استأنفت وحدة "الفطرة" التابعة للرابطة المحمدية للعلماء، مشروع " إشراق" الذي يعتبر واحدا من المشاريع الكبرى لتحصين الناشئة من التطرف، وذلك بدعم من الحكومة اليابانية وبشراكة مع منظمة اليونيسيف. والمشروع وفق ما سطرته منظمة اليونيسف، يهدف إلى تعزيز ثقافة التسامح والاعتدال بمكافحة التطرف بين صفوف المراهقين والشباب. المشروع يستهدف الناشئة التي تتراوح أعمارها ما بين 10 إلى 19 عام، بكل من الدارالبيضاء، الرباط وسلا. وسيتم التركيز على الفئة التي تعرف هشاشة اجتماعية وقانونية باعتبارها الأكثر عرضة للانجراف نحو التطرف.