كان على المصالح الأمنية التابعة لأمن الفداء مرس السلطان، فتح منزل بحي الفرح بالدارالبيضاء، من أجل اكتشاف جثة زميل لهم متقاعد، في أواخر السبعينات من العمر.
المتوفي عمل في سلك الأمن، كان يعيش رفقة زوجته، تم نقل جثمانه إلى مستودع الأموات بحي الرحمة للتشريح ومعرفة أسباب الوفاة.