اعتبرت النجمة الأمريكية باميلا أندرسون، التي اشتهرت بصورها المثيرة ومشاهدها الجريئة أن الإباحية تشكل خطرا على الناس. وأشار مقال رأي شاركت في كتابته أندرسون ونشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أحدث فضيحة جنسية كان قد تورط فيها عضو سابق في الكونغرس عن الحزب الديمقراطي يدعى أنتوني وينر دعا إلى المطالبة "بحوار صادق" عن مخاطر الإباحية و"ميثاق الشرف لإخمادها". ووصف المقال الإباحية "بأنها تشكل خطرا عاما على الجمهور بشكل غير مسبوق". وانتهى بالقول إن "الإباحية للخاسرين" ووصفها بأنها "إسراف ممل ومنفذ نهايته الموت للناس الكسالى لجني الجوائز الوافرة للنشاط الجنسي الصحي". وظهرت أندرسون على غلاف مجلة "بلاي بوي" 14 مرة، أحدثها في دجنبر في آخر عدد عار للمجلة.