الكل يتذكرهما جيدا: الأولى إسمها ريكي روتشي وهي الشقراء والثانية إسمها إيريد أوكسا وهما معا شكلا المادة الدسمة المفضلة لكل المصورين الذين حضروا مباراة فرنساوألبانيا برسم الدور الأول من منافسات كأس أوربا التي نظمت في فرنسا وفازت بها البرتغال هاته الصائفة كل عدسات كاميرات العالم التقطت جمال الألبانيتين وصورهما شكلت حديث رواد الأنترنيت الذين تذكروا من خلال الجميلتين أن ألبانيا بلد التقاء كل الأعراق منذ القديم، وأن هذا الالتقاء لايمكن إلا أن ينجب هذا الجمال وأفضل منه أيضا السؤال الذي يشغل بال عشاق الكرة في المغرب اليوم على بعد يومين من ملاقاة المنتخب المغربي وديا لنظيره الألباني هو هل ستحضر ريكي وإيريد مباراة أسودنا ضد الألبانيين؟ طرفاء قالوا عبر الأنترنيت إنه لو صح الأمر فإن رحلات جماعية لمشجعي المنتخب ستقصد تيرانا ليس لتشجيع المنتخب، ولكن لتحية ريكي وإيريد ثم العودة إلى البلاد