تقاسمت مرام السعيدي التي اشتهرت في اقتراع 4 شتنبر بلقب "باربي حزب الاستقلال" منذ أن وضعت صورها رفقة زعيم الحزب حميد شباط مع رواد صفحتها على الفيسبوك مقالا يطرح سؤال "عويصا" للغاية هو : كيف فاز المصباح في فاس والعاصمة العلمية كلها صوتت لليزان؟" عقلية مرام الفنية لم تتقبل هذه النتيجة السياسية لحد الآن، وعلى مايبدو هي بحاجة إلى من يشرح لها أكثر لكي تقتنع وتقبل النتيجة في انتظار اقتراع آخر