تعيش أسرة الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية، الرشاقة البدنية، الهيب هوب والأساليب المماثلة، على إيقاع الاحتفال بالذكرى ال 24 لتأسيسها. وهي مناسبة لاستحضار مسار حافل من العطاء في خدمة المنظومة الرياضية، بحس عال من الالتزام والتضحية في سبيل تحقيق الأهداف النبيلة الإنسانية والاجتماعية في جانبها الرياضي، إلى جانب خدمة مجموعة من القضايا الوطنية رغم ما تعانيه من صعوبات جسيمة. وظلت سلمى بناني رئيسة الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية، الرشاقة البدنية، الهيب هوب والأساليب المماثلة، تؤكد على عزمها التقدم في مهمتها والسير على النهج الذي أسست من أجله هذه الجامعة، عبر إرساء مبدأ دَمقرَطَة الرياضة ونَهج سياسة اليدِ الممدودة للجميع دون تفريق أو تمييز.