يتعقب رجال الأمن في بعض الدول الخليجية شبكات متخصصة في تهجير الفتيات المغربيات، أصبحت تلجأ إلى "الفايسبوك" من أجل الترويج لعروض عمل وزيارات سياحية وهمية بأثمنة مغرية إلى دول الإمارات والبحرين، تستهدف الفتيات في عمر الثلاثين خاصة، قبل إرغامهن على العمل في المراقص والملاهي الليلية وفي الدعارة الراقية. و لجأت شبكات ومافيا تهجير الفتيات حسب يومية "المساء" في عدد الخميس 13 فبراير، إلى فضاء الأنترنيت خاصة بعد اشتداد الخناق على الوسطاء المحليين لوكالات التهجير، التي تورطت في محاكمات في دول الخليج والمغرب، من أجل الاتجار في البشر وتهجير فتيات من أجل الاشتغال في الدعارة