بعد الرعب الذي بثه مول البيكالة في نفوس فتيات تزنيت، عاد الرعب من جديد إلى بنات مدينة الفضة، لكن هذه المرة ليس من باب الرعب و الخوف من طعن المؤخرات بالسلاح الأبيض، لكن بسبب ما تداولته عدد من موقع التواصل الاجتماعي من صور مخلة و عارية لفتيات من المدينة في صفحة تحمل اسم "سكوب تيزنيت"، على شاكلة سكوب مراكش و أكادير و غيرها، و التي تتضمن صورا لتلميذات وتلاميذ في أيضا أسماؤهم، الأمر الذي سيهز بيوتا بمدينة محافظة كتزنيت