على غرار مجموعة من المناطق بأكادير، حررت السلطات المحلية بأكادير "سويقة" الداخلة من الفراشة الذين كانوا يتخذون من شارع 20 يناير، المكان الرئيسي لمزاولة نشاطهم من خلال عرض مبيعات مختلفة، فأصبحت معه المنطقة محجا للطلبة كل يوم خصوصا في المساء. هذا، وشوهد مكان "سويقة" خاليا من آثار "الفراشة"، بحيث بدت حركية المارة سلسلة على غير المعتاد، بعدما كانت المنطقة تعرف ازدحاما ملحوظا من قبل، لكثرة الوافدين على المكان و أغلبهم من طلبة جامعة ابن زهر.