انتقل إلى عفو الله ومستقر رحمته، المحامي و النقيب، والقاضي سابقا الأستاذ المهدي الدرقاي، . وبهذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة تحرير أكادير 24، وأضدقاء الفقيد من قضاة و محامين ومعارف بأحر التعازي وأصدق المواساة لأسرة الفقيد، في وفاة هذا الرجل المشهود له بالكفاءة والغيرة الوطنية و نكران الذات، سائلين العلي القدير، أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا. وأن يلهم أهله وذويه الصبر و السلوان. إنه سميع مجيب وبالاستجابة جدير، "وإنا لله وإنا إليه راجعون".