انتقلت إلى عفو الله ومستقر رحمته، والدة الأستاذ عبد المجيد ختو . وبهذا المصاب الجلل تتقدم أسرة تحرير أكادير 24، و أصدقاء و تلامذة الأستاذ ختو بأحر التعازي وأصدق المواساة في وفاة والدته، وإلى وباقي أفراد أسرتة الصغيرة والكبيرة، سائلين العلي القدير، أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا. وأن يلهم أهلها وذويها الصبر و السلوان. إنه سميع مجيب وبالاستجابة جدير، "وإنا لله وإنا إليه راجعون".