تعاني ساكنة شارع مولاي عبد الله باكادير من الظلام الدامس الذي يعم حيهم منذ مدة … و أكدت الساكتة في شكاية لها، بأن غياب الانارة العمومية يتسبب في قدوم المجرمين والشواد ،فأصبح الشارع مرتعا للفساد، ما دفع الساكنة إلى دق ناقوس الخطر. هذا، و تطلب الساكنة من المسؤولين التدخل العاجل لاعادة الروح لحيهم وخاصة مصالح البلدية المكلفة بصيانة المصابيح الليلية ، وكذا السلطات الامنية للقيام بدوريات منتظمة على طول الشارع الذي اصبح اسمه مقترنا ببيع المخدرات وانتشار الشاذين جنسيا