لاحديث هذه الأيام إلآ عن مشعود يقطن بأحدى الزقاق القريبة من سنيما كولزي بإنزكان يمارس الشعودة ويوهم ضعاف العقول من النساء والفتيات بأن له القدرة لفك الثقاف وجلب الأزواج للعنيسات ، وكم من سيدة فطنت لخزعبلاته لحظة مطالبتهن بممارسة الرذيلة وأشياء أخرى ، وغالبا ما ينتهى بهم المطاف دون علاج لحظة مطالبتهن لطقوس فريدة من نوعها " وهي كتابة طلاسيم بعضوه الذكري " وتمريره على أعضائهن التناسلية أو الإيلاج أحيانا أخرى … فهل سيتم مداهمة هذا المشعود في وكره في قادم الأيام ؟؟