أشعلت صور تداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لثلاث سيدات سبعينيات، من المرشحات للانتخابات الجماعية الحالية. وتناقل الفيسبوكيون صور المرشحات السبعينيات، باسم أحد الأحزاب السياسية، على نطاق واسع، فيما كانت التعليقات متباينة بين الاشادة بدخول النساء رغم السن غمار الانتخابات، و السخرية من السن الطاعن والمنافسة على الانتخابات ل"خدمة الساكنة". واعتبر أحد الفيسبوكيين ساخراً : "أن المرشحات، سيتمكنن من الفوز في الانتخابات في حال بقائهن على قيد الحياة لغاية ال4 من شتنبر"، فيما قالت أخرى أن "السيدات ربما يعتزمن المشاركة في انتخابات لدى "عزرائيل".