بعدما تسربت أخبار تفيد تورط الوزير الحركي أوزين، فيما بات يعرف بفضيحة عشب مركب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، من حيث تجاهله التقارير الداخلية حول عدم جاهزية الملعب. تجري على قدم وساق تحركات وصفت بالخفية لكل من المرأة الحديدية داخل حزب السنبلة أمينة العسولي، وامحند العنصر الأمين العام للحركة الشعبية، للحيلولة دون إقالة الوزير المحسوب على حزب الحركة.