القصة مؤثرة، لأن تفاصيلها، موجعة، لأنها تفتح الجرح من جديد، جرح الفقر، وجرح الكرامة المعطوبة.. تابعوا مع النجار الذي كان يلاحظ كل يوم تحركات الفرنسي المريبة، وهو يدخل بعد زوال كل يومي الإثنين والخميس، أطفالا إلى بيته، ليغتصبهم، وهو يغادر بيته باتجاه سيارته، لينقلهم بدم بارد، إلى المدرسة، ثم يعود مبتسما ومنتشيا، دون أن يؤنبه ضميره، وهو ينتهك عرضهم ويسترخص إنسانيتهم، وهو يمنحهم عشرة دراهم، كما ستكتشفون معنا في تصريحات صادمة، ننشرها على حلقات. تابعوا معنا أب أحد هؤلاء الأطفال، الذين تعرفوا على الوحش الفرنسي، وقد وجد نفسه في ضيافة الشرطة وجها لوجه مع الوحش، وتابعوا واحدة من قصص استغلال الأطفال جنسيا، التي لا تبكي فحسب، بل تدمي!!