الزائر لقاع أسراس يجد نفسه قد شرع في رحلة عبر الزمن لأحد أهم المناطق السياحية فالقاصد لهذه القرية أول ما يستقبل به نسائم الهواء العليل الذي يمنحك النشوة والانتعاش فتلمس من خلاله روعة المناخ المعتدل للبحر الأبيض المتوسط . شواية السردين من المؤكولات الصحية : شواية السردين بقاع أسراس هي المفضلة عند كل الزوار الذين يحضرون لشراء سمك السردين ، ولابد من تناول وجبة متكاملة وهي شواية السردين المملح وتعطي هده الوجبة إحساس بلدة تناولها، وأنت قرب شاطئ البحر . الشهرة الوطنية : قاع أسراس إضافة إلى جمالها تمتاز بأطباق خاصة جدا تتفنن في صناعتها أنامل الرجال مع حلول فصل الصيف تعرف إقبال وتهافت كبيرين من السياح الذين يفضلون المنطقة التي اشتهرت بأكلات " الشواية السردين " لأنها أكلات صحية ولذيذة الذي تعدت شهرتها حدود الوطن ، و يبقى المميز لأنها الأكلة الغنية بالفيتامينات ؟ المؤهلات الطبيعية : عندما تطل على قاع أسراس الجوهرة ، تحسب وكأنك في واحدة من المدن التاريخية والثقافية والسياحية المصنفة عالميا . مؤهلاتها الطبيعية التي تتميز يها ، يجعل الزائر يحس بنفس متجدد لجغرافيتها الرحبة المنبسطة ، فيشهد الزائرون قبل الحاضرين بعطايا أرضها الجوادة ، سمك ، وخضروات وغيرها.. يحيي في النفوس الشعور بأنك في جوهرة الخيرات المتدفقة. نقطة التفريغ السمك المجهزة النشيطة التي تحتل الرتبة الأولى وطنيا ، و المعانقة للجبل والبحر ، فتروي كل صباح قصة البركة والخير من أسماك الأعماق بلذتها المتميزة وطعمها الذي تشم رائحته من دخان " شواية السردين " الفريدة من نوعها . امتيازات المنطقة : قاع أسراس ، الشاطئ ( السيخا ، الحشف ..) ، الزاوية الوزانية ، السمك ، مدرسة خالد بن الوليد.. معالم شاهدة على التحضر والعمق الثقافي والحضاري لغمارة . تظاهرات رياضية وثقافية ، يوحي لك بتنوع ثقافي هادئ ومتميز بين أبنائها الفاعلين يجعلك تصفها أنها جوهرة زرقاء . جمالية الطبيعة : رطوبة أجوائها واعتدال حرارتها يحد من توتر الأعصاب المتعبة بضغوط العمل الروتيني، فدقائق معدودة على الشرفة المتوسيطية ونظرة في الأفق الأزرق الفسيح المخضب ببرتقالية الغروب المتوهج الأنيق يمنحك طاقة العودة إلى متاعب الحياة بكل نشاط وحيوية. عطاء متراكم : حركية أجيالها الصاعدة وشبابها الواعد بالعطاء وروح التضحية ، يخبر المتأمل وكأنهم قد أقسموا على إعادة الاعتبار " لقاع أسراس " وأن يحموها من شرور المرتزقة الذين تحلقوا حولها كالذئاب على الفريسة. جمالية الطبيعة : رطوبة أجوائها واعتدال حرارتها يحد من توتر الأعصاب المتعبة بضغوط العمل الروتيني، فدقائق معدودة على الشرفة المتوسيطية ونظرة في الأفق الأزرق الفسيح المخضب ببرتقالية الغروب المتوهج الأنيق يمنحك طاقة العودة إلى متاعب الحياة بكل نشاط وحيوية . عطاء متراكم : حركية أجيالها الصاعدة وشبابها الواعد بالعطاء وروح التضحية ، يخبر المتأمل وكأنهم قد أقسموا على إعادة الاعتبار " لقاع أسراس " وأن يحموها من شرور المرتزقة الذين تحلقوا حولها كالذئاب على الفريسة.