بعد تدريب دام عدة أيام حصل مجموعة من رجال التعليم على دبلوم في البرمجة اللغوية العصبية والتنمية الذاتية من مؤسسة إيلاف ترين البريطانية. والجدير بالذكر أن المنظمة الديمقراطية للتعليم حرصت على استدعاء الخبير والإستشاري مراد جلالي المعتمد لدى مؤسسة إيلاف ترين البريطانية بهدف تلبية حاجيات التكوين المتزايدة لرجال التعليم والتلاميذ على حد سواء في هذا الميدان الذي يروم بناء الذات والشخصية الإنسانية، حيث من المتوقع أن تفتح هذه الورشات التدريبية آفاقا جديدة للمستفيدين بحيث تمكنهم من بناء تصورات جديدة عن مستقبلهم من خلال تطوير آدائهم وتنمية شخصياتهم (زيادة الثقة بالنفس،تحسين العلاقات التواصلية مع الآخرين،حل المشكلات الشخصية،تنمية الحوافز للعمل والإنتاج....) وتقديم جملة من الطرق والأساليب لزيادة سرعة التعلم والتذكر بالنسبة للتلاميذ وتحضيرهم للنجاح مستقبلا في مستوى الإدارة والأعمال. كما تقدم بدائل جديدة للمدرسين في التواصل الإيجابي مع محيطهم بشكل عام وتلامذتهم بشكل خاص من خلال تشبعهم بمهارات الإتصال (عناصر الإتصال، الألفة ،المجاراة ،القيادة...) واقتناعهم بالإفتراضات المسبقة للبرمجة اللغوية العصبية والتي من شأنها أن تغير نمط تفكيرهم وسيرورة حياتهم نحو الأفضل. وقد عرف الحفل الختامي حضور السيد مدير الأكاديمية الذي عبر عن تثمينه لهذه الدورة التدريبية التي أعطت نفسا جديدا للمتكونين فيها،كما قدم بعض الهدايا الرمزية للمدرب مراد جلالي عرفانا له بالجهود التي بذلها مع الأساتذة المتدربين، ومع تلاميذ المؤسسات التعليمية الذين تلقوا حصصا تكوينية مجانية في مجال تقنيات التفوق الدراسي،وهو ما سيمهدهم لمرحلة جديدة من التنمية الذاتية التي ستطبع حياتهم في المستقبل. بعد تدريب دام عدة أيام حصل مجموعة من رجال التعليم على دبلوم في البرمجة اللغوية العصبية والتنمية الذاتية من مؤسسة إيلاف ترين البريطانية. والجدير بالذكر أن المنظمة الديمقراطية للتعليم حرصت على استدعاء الخبير والإستشاري مراد جلالي المعتمد لدى مؤسسة إيلاف ترين البريطانية بهدف تلبية حاجيات التكوين المتزايدة لرجال التعليم والتلاميذ على حد سواء في هذا الميدان الذي يروم بناء الذات والشخصية الإنسانية، حيث من المتوقع أن تفتح هذه الورشات التدريبية آفاقا جديدة للمستفيدين بحيث تمكنهم من بناء تصورات جديدة عن مستقبلهم من خلال تطوير آدائهم وتنمية شخصياتهم (زيادة الثقة بالنفس،تحسين العلاقات التواصلية مع الآخرين،حل المشكلات الشخصية،تنمية الحوافز للعمل والإنتاج....) وتقديم جملة من الطرق والأساليب لزيادة سرعة التعلم والتذكر بالنسبة للتلاميذ وتحضيرهم للنجاح مستقبلا في مستوى الإدارة والأعمال. كما تقدم بدائل جديدة للمدرسين في التواصل الإيجابي مع محيطهم بشكل عام وتلامذتهم بشكل خاص من خلال تشبعهم بمهارات الإتصال (عناصر الإتصال، الألفة ،المجاراة ،القيادة...) واقتناعهم بالإفتراضات المسبقة للبرمجة اللغوية العصبية والتي من شأنها أن تغير نمط تفكيرهم وسيرورة حياتهم نحو الأفضل. وقد عرف الحفل الختامي حضور السيد مدير الأكاديمية الذي عبر عن تثمينه لهذه الدورة التدريبية التي أعطت نفسا جديدا للمتكونين فيها،كما قدم بعض الهدايا الرمزية للمدرب مراد جلالي عرفانا له بالجهود التي بذلها مع الأساتذة المتدربين، ومع تلاميذ المؤسسات التعليمية الذين تلقوا حصصا تكوينية مجانية في مجال تقنيات التفوق الدراسي،وهو ما سيمهدهم لمرحلة جديدة من التنمية الذاتية التي ستطبع حياتهم في المستقبل.