انتشرت في الاونة الاخيرة ظاهرة الكلاب الضالة في شوارع وازقة جماعة عوينة ايغمان القروية، حيث باتت هذه الكلاب تتجول في شوارع المنطقة ليلا ونهارا بدون رقيب مهددة المارة بأخطار بيئية إذ غالباً ما يحمل بعضها أمراضا قد تنتقل إلى المواطنين والمقيمين الذين يتصادف وجودهم بجوار هذه الكلاب وأحيانا يكون البعض الآخر من تلك الكلاب «مسعورا» فينتهي مصير من يقابله ويصيبه بجروح جسيمة تعرضه للخطر او للموت في بعض الأحيان. إن إهمال وتقصير الجهات المختصة هو السبب الوحيد في انتشار هذه الكلاب المسعورة، والتي تسبب أمراضا خطيرة وتشوه ممتلكات البعض، فعلى الرغم من المطالبات العديدة للقضاء على هذه الظاهرة لا نجد سوى الصمت والإهمال من قبل الجهات المعنية، متمنيا سرعة القضاء على تلك الكلاب الخطرة. انتشرت في الاونة الاخيرة ظاهرة الكلاب الضالة في شوارع وازقة جماعة عوينة ايغمان القروية، حيث باتت هذه الكلاب تتجول في شوارع المنطقة ليلا ونهارا بدون رقيب مهددة المارة بأخطار بيئية إذ غالباً ما يحمل بعضها أمراضا قد تنتقل إلى المواطنين والمقيمين الذين يتصادف وجودهم بجوار هذه الكلاب وأحيانا يكون البعض الآخر من تلك الكلاب «مسعورا» فينتهي مصير من يقابله ويصيبه بجروح جسيمة تعرضه للخطر او للموت في بعض الأحيان. إن إهمال وتقصير الجهات المختصة هو السبب الوحيد في انتشار هذه الكلاب المسعورة، والتي تسبب أمراضا خطيرة وتشوه ممتلكات البعض، فعلى الرغم من المطالبات العديدة للقضاء على هذه الظاهرة لا نجد سوى الصمت والإهمال من قبل الجهات المعنية، متمنيا سرعة القضاء على تلك الكلاب الخطرة.