لم تكن النتائج التي اعلنت عنها اجهزة الظلم المخزني لتفاجاءني او تفاجاء الغيورين والشرفاء الاحرار في هذا البلد ولم تكن مدة انتظار النتائج التي طال امدها لتعطينا مبررات النزاهة التي يدعيها مهندسوا السياسات التخريبية في هذا البلد .فكما توقع المتتبعون لهذا الملف وتكهنوا فقد حصل بالطبع....... شخصيات موالية للمخزن او اشخاص عائلاتهم لها امتداد ومعارف ثابثة في دواليب الداخلية هي التي لها الحض في ولوج الوظيف العمومي او الاستفادة من فتات الموائد المخزنية .فكي لا يفهم كلامي انني حاقد او اغار على اولائك الذين نجحوا فاتمنى لهم التوفيق والسداد ولكن اريد ان اضع النقط على الحروف ليعلم الجميع ان ما تعلنة السلطات المخزنية من شعارات المحاسبة والشفافية والنزاهة انما هي لدغدغة المشاعر والتمويه على الحقائق .وان دار لقمان لاتزال على حالها وان هذه الامتحانات من اول يومها وطبيعة مواضيعها مبنية على الزور والغش وان طبيعة اللجان المكلفة وطريقة الفرز الى غيره كلها مبنية على باطل .يبقى اسفي الكبير على اطرنا الحاملين لشهادة الماستر الذين قوقعتهم حكومة بن كيران واوقعتهم في فخ ما يسمى امتحان الولوج الى الوظيفة العمومية بعد ان انتزع من الحكومات السابقة ( التوظيف المباشر) اخواني واخواتي انني احذركم من الاعيب الداخلية المخزنية لا لانهم لم يختاروني في هذا الامتحان او ذاك (وانا اصلا من الغير المرغوب فيهم في حق الوجود فكيف بهم ان يتركوني الج وظيفا او عملا معينا) وادعوا كافة الغيورين لفضح هذه النتائج التي عمدت الاجهزة المخزنية على الاعتماد على منطق الموالاة والمال الا فاني قد بلغت فليبلغ منكم الشاهد الغائب توضيح وبيان لكل الشرفاء لم تكن النتائج التي اعلنت عنها اجهزة الظلم المخزني لتفاجاءني او تفاجاء الغيورين والشرفاء الاحرار في هذا البلد ولم تكن مدة انتظار النتائج التي طال امدها لتعطينا مبررات النزاهة التي يدعيها مهندسوا السياسات التخريبية في هذا البلد .فكما توقع المتتبعون لهذا الملف وتكهنوا فقد حصل بالطبع....... شخصيات موالية للمخزن او اشخاص عائلاتهم لها امتداد ومعارف ثابثة في دواليب الداخلية هي التي لها الحض في ولوج الوظيف العمومي او الاستفادة من فتات الموائد المخزنية .فكي لا يفهم كلامي انني حاقد او اغار على اولائك الذين نجحوا فاتمنى لهم التوفيق والسداد ولكن اريد ان اضع النقط على الحروف ليعلم الجميع ان ما تعلنة السلطات المخزنية من شعارات المحاسبة والشفافية والنزاهة انما هي لدغدغة المشاعر والتمويه على الحقائق .وان دار لقمان لاتزال على حالها وان هذه الامتحانات من اول يومها وطبيعة مواضيعها مبنية على الزور والغش وان طبيعة اللجان المكلفة وطريقة الفرز الى غيره كلها مبنية على باطل .يبقى اسفي الكبير على اطرنا الحاملين لشهادة الماستر الذين قوقعتهم حكومة بن كيران واوقعتهم في فخ ما يسمى امتحان الولوج الى الوظيفة العمومية بعد ان انتزع من الحكومات السابقة ( التوظيف المباشر) اخواني واخواتي انني احذركم من الاعيب الداخلية المخزنية لا لانهم لم يختاروني في هذا الامتحان او ذاك (وانا اصلا من الغير المرغوب فيهم في حق الوجود فكيف بهم ان يتركوني الج وظيفا او عملا معينا) وادعوا كافة الغيورين لفضح هذه النتائج التي عمدت الاجهزة المخزنية على الاعتماد على منطق الموالاة والمال الا فاني قد بلغت فليبلغ منكم الشاهد الغائب. الناشط الحقوقي والجمعوي الحسين اقبيل