تشتعل نيران حرب الانتخابات من جديد بالوحدات الترابية بكل جماعات اقليمكلميم, فالكل يريد التحكم والسيطرة على مستقبل الاقتطاعية الانتخابية والكل يشهر سلاحه ضد أي خارج عن الطوع, فبجماعة ايت بوفولن تم مؤخرا تنظيم وقفة احتجاجية مشبوهة امام الجماعة وقفة لاناس غريبي عن المنطقة من بويزكارن وتيمولاي وتكانت تحت زعامة احد المرتزقة المعروف بارتزاقه عند الامازيغ ويا حسرتاه يدعي انه عضو في حركة 20 فبراير ونتسأل نحن من موقعنا ادا كان كل اعضاء حركة 20 فبراير كهدا الشخص فرحم الله المغرب ورحم الله الديمقراطية. فهؤلاء الاشخاص مدعومون من طرف الكومبرادور عبد الوهاب بلفقيه رئيس بلدية كلميم وهو من اباطرة بيع وتهريب الوقود المدعم, وعم الرئيس السابق السيد بولير احمد تاجر في مدينة كلميم وهو احد اباطرة العقار في المدينة وهو الدي قدم الدعم المالي لهوؤلاء الاشخاص حيت اكترى زعيمهم (المناضل) الحسن بوحمو بمبلغ 5000 درهم بحكم انه ينتمي الى حركة 20 فبراير في حين وزع على الاخرين مبلغ 200 درهم لكل فرد من اجل وقفة لنصف ساعة امام الجماعة لغاية في نفس يعقوب في حين عمل الرئيس السابق على توفير وسائل للنقل. وخلاصة القول فرئيس بلدية كلميم يسعى جاهدا لفرض سيطرته على كل جماعات الاقليم بعد ان نجح في السيطرة على جماعة تكانت وضمها تحت امرأته ها هو يسعى لضم جماعة ايت بوفولن, ولكن السؤال المطروح, أليس للمرافق العامة حرمات تحصنها من أيدي العابتبن, أو على الاصح أليس للقوانين والانظمة التي تتبجح السلطات المحلية بمراعاة سلامة تطبيقها مكان تحت شمس ايت بوفولن؟ فمادا تعني وقفة حشود من البلطجية غرباء عن الجماعة على مرفق عام؟ وكيفما كانت الغاية والاسباب لا يمكن ان تنكر السلطات مرة اخرى علمها بالموضوع, وهي العالمة, ان لم تكن متواطئة وهدا هو الارجح فالمتزعم لهده البلطجية عميل من عملائها.