منذ سنة 2003 والمسمى سيدي احمد مرزوق وهو يسير الجماعة القروية لابطيح بشهادة مدرسية مزورة بحسب الطعن الذي تقدم به المستشار بنفس الجماعة السيد محمد المري واثبت القضاء في مرحلتين التزوير الا ان السيد الرئيس وامام عجز او تواطئ السلطات الوصية والقضاء عن تطبيق القانون رفض الامتثال وعلى الرغم من مثوله لجلسات امام هياة المحكمة الابتدائية بطانطان ,كان اخرها نهاية السنة الماضية والتي دفعت بمحمد المري للاعتصام امام عمالة المدينة ذاتها والطعن مرة اخرى في شهادة الرئيس والحكم الابتدائي للمحكمة الشيء الذي دفع الطاعن الى مواصلة الضغط والتهديد باضراب عن الطعام ,ليأمر قاضي التحقيق بنفس المحكمة بفتح تحقيق بعد رفض إستئناف النيابة العامة لطانطان من طرف النيابة العامة باستئنافية اكادير واعادة الملف الى ابتدائية طانطان والتي ارسلت الشهادة للخبرة بالبيضاء والتي اكدت التزوير وعلم المعني به . وقالت مصادر من الطاعن ان سيادته ربما يفر لموريتانيا تاركا الجماعة والاقليم.