ذكرت مصادر اعلامية محلية ، أن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أقدمت على عزل "إمام وخطيب" مسجد بأكادير والتشطيب عليه من لائحة الائمة المعتمدين لدى الوزارة، وذلك بسبب تورطه في فضيحة جنسية. واستادا لذات المصادر ، فهذا القرار جاء بناء على شكاية قضائية تقدمت بها عائلة فتاة تتهم فيها الامام المذكور بافتضاض بكارة ابنتهم والتسبب في حملها. تجدر الإشارة إلى أن الإمام المذكور كان يستغل أحد المنازل المتواجدة قرب المسجد لممارسة "الرقية الشرعية"، حيث تتوافد عليه يوميا المئات من النساء والرجال بغرض "الرقية"، قبل أن يفتضح أمره.