عبرت السيدة ( ف، خ) ،المزدادة حسب بطاقتها الوطنية سنة 1955 ، بالصوت والصورة لتيزبريس عن مآساتها بسبب انهيار منزلها الوحيد المتواجد بدوار أزرو -تمزكو بجماعة أربعاء أيت احمد إقليمتيزنيت، وتوجه نداء إلى المحسنين والمسؤولين من أجل تقديم يد العون والتتخفيف من معاناتها مع مرض ابنها الذي دام أزيد من خمس سنوات وتشرد زوجها مما أرغمها على أن تشمر على ساعديها وتخرج للعمل كخادمة في إحدى الضيعات الفلاحية بالرغم من إعاقتها السمعية و وتقدمها في السن كل ذلك من أجل توفير الدواء لابنها الطريح الفراش. أحمد أولحاج – أربعاء أيت أحمد