استمرار التضامن مع " إبا إجو" ضحية الظلم والحكرة بتيزنيت

تضامن غير مسبوق تعرفه قضية الشيخ السبعيني مولاي أحمد وزوجته " إجو بكاس" من خلال مواقع التواصل الإجتماعي والمنابر الإلكثرونية ، فلا حديث إلا عن الكيفية التي سيتم به رد الإعتبار للصرخات المدوية لزوجة مولاي أحمد .وقد أطلق نشطاء فايسبوكيون صفحة لضحايا الشخص المتهم عبروا من خلالها عن تضامنهم المطلق مع كل ضحايا ذاك الشخص بكل من تيزنيت وسيدي افني .وقد لوح البعض بإنشاء حساب خاص للعجوزين من أجل جمع التبرعات لإسعافعهما وانقادهما من التشرد ، ولوح آخرون بظرورة تنظيم وقفة إحتجاجية استنكارية أمام ابتدائية تيزنيت ، واستنكر آخرون صمت الهيئات السياسية و برلماني تيزنيت وسيدي افني والجمعيات الحقوقية عن هذا الفعل الذي استنكر من قبل الجميع .
وأفادت مصادر لتيزبريس أنه من المرتقب أن يتقاطر ضحايا هذا الشخص على ابتدائية تيزنيت لإسماع صوتهم في ظل عدم تحريك النيابة العامة لشكاياتهم التي تعد بالعشرات .