وقال هؤلاء إن عصير التفاح الذي شربته هذه الفئران وكانوا قد قدموه لها ساعدها على تلمس طريقها والخروج من المتاهة خلال فترة أقصر من تلك التي تطلبتها فئران لم تشرب هذه المادة المغذية. وتبين من التحاليل الطبية أن الفئران التي شربت ما يوازي كأسين من عصير التفاح التي يتناولها الانسان يومياً ولمدة شهر أنتجت كمية أقل من بروتين اسمه "بيتا- أميلويد" مسؤول عن الاصابة بالخرف وموجود في دماغ المصابين بمرض الزهايمر.