من بحمي شبا ب مدينة اصيلة من الخطر الذي أضحى يدا همه في ضل مجموعة من الثوابت المشينة بالحياء العام والتي أضحت تظهر بين الفينة والأخرى بمدينة أصيلة ، مما أصبح الكل يتغنى بها ويلوك حديتها على الألسن سواء بالمقاهي والمنازل لمجموعة من الظواهر التي تفشت بشكل كبير وخطير والتي تقودها عصابات ومتحايلين على دوي الأصول المصونة و الضعيفة بمدينة أصيلة . وما ترويج كل ما لد وطاب من كل السموم الفتاكة إلا دليل قاطع لجلب الويلات والماسي الذي ضرت بشباب ساكنة هده المدينة وأسرها الشريفة والعفيفة . ضاربين بدلك كل القيم والأصول والأعراض الإنسانية والاجتماعية لتنقلب هده المدينة الوديعة رأسا عن عاقب وهيمن عليها الاستبداد والفساد وامتدت خيوطه لتصل إلى أعراض الناس والانتقام المجاني وهدا لم تعده ساكنة المدينة من قبل. ولعل الحدث الأخير الذي اقعد الساكنة والمتمثل في تصوير الشريط الجنسي فهو بمثابة مؤشر جديد لضرب ناقوس الخطر عن ما هو آتي. فلدا يجب الضرب من حديد على هده مثل هده الظاهرة المشينة وقص خيوط نسيجها حتى لا تطول بالإضافة إلى قطع الطريق على مروجي المخدرات وما شابهها .مما أصبح البعض يعتبرونها بموضة العصر.كما أن على الجهات المعنية أن تقوم بتطهير كل البقع السوداء المتواجدة سواء بالمدينة القديمة والمناطق المجاورة لها التي تتفشى فيها هده الظواهر بشكل متزايد من ترويج كل السموم الفتاكة وغيرها بشكل قياسي متزامن وبدون حسيب ولا رقيب واخص الدكر احياء ( البويبلو- ومررجطايب- والسقاية ) وأمام المقبرة الاسرائلية . وغير دلك... ابن البلد.زيلاشي . ايوب