في اطار العودة الى موضوع السطو على متجرين لبيع المجوهرات بشارع الطرافين افادت مصادر عليمة أن السطو كما دكرنا سالفا كان من جهة الملاح وبالضبط من مستوصف مهجور يتوافد اليه يوميا المنحرفين لتناول المخدرات في حين اضافت المصادر أن الجيران سبق لهم أن سمعوا صوت الهدف من قبل وبالضبط ليلة نزول الامطار ، حيث ظنوا أن ذلك له ارتباط بالمطر اذ البناية بناية المستوصف تتهاوي شيئا فشيء . و حسب ما يروح أن احد الدكاكين المسروقة سرق منها من الذهب ما يعادل 400 مليون سنتم. ولحد الساعة لم يتم التعرف على العصابة التي نفذت هذه العملية . بالرغم من وجود كاميرات المراقبة اذ أنهم كانوا ملثمين صعب ضبط أوصافهم.