أسدل الستار عن إحدى القضايا التي إستأثرت بالرأي العام سواء في طنجة أو تطوان ، و يتعلق الأمر بقضية إغتصاب مهندسة بمدينة طنجة ، حيث قضت غرفة الجنايات الابتدائية بطنجة أول أمس الثلاثاء ب 15 سنة سجنا نافذا في حق المتهم الرئيسي وبخمس سنوات سجنا نافذا أيضا في حق شريكه الثاني في الجريمة . المجرمان ينحدران من مدينة سيدي قاسم، ويعملان بشركة خاصة للأمن بطنجة، و قد توبعا بتهم ثقيلة تتعلق بالنصب والاحتجاز والاغتصاب والمشاركة، في حق مهندسة ديكور من مدينة فاس.