اختارت قيادة التوحيد والإصلاح كل من أوس الرمال وعزيزة البقالي نائبين لرئيس الحركة لتعويض المكان الشاغر بعد طرد عمر بنحماد وقبول استقالة فاطمة النجار، عقب فضيحة كوبل الشاطئ، التي تورط فيها القياديان السابقان اللذين تم ضبطهما يمارسان الجنس قرب الشاطئ. وكانت حركة التوحيد والإصلاح أعلنت بداية عن تجميد عضوية المتورطين، تم أعلنت في وقت لاحق عن طرح بنحماد وقبول استقالة النجار، ولم تنتظر الحركة نتائج المحاكمة والحكم الذي سيصدر عنها بعد أن اطلعت على محاضر الإثبات.