قامت السلطات المحلية ببني أنصار بهدم سور كان يلجأ إليه المتشردون ومدمنو المخدرات بكل أنواعها، حيث صار السور حديث الجميع وسط مدينة بني أنصار. وبعد هذه العملية، عبّرت ساكنة المنطقة عن ارتياحها لهذا القرار الذي من شأنه أن يقلّص عدد الوافدين على تلك المنطقة من المدمنين والمتشردين، الذين شوّهوا سمعة المكان المذكور.
وجدير بالذكر أن أعمال الهدم عرفت حضور كل من باشا مدينة بني انصار، والنائب الرابع لرئيس الجماعة الحضرية للمدينة.