شكل الاستقبال الملكي الذي خصصه لرئيسة الدبلوماسية الأوروبية مناسبة لتأكيد مركزية المغرب في السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، وكذا جودة العلاقات بين الشريكين، اللذين يحتفلان هذه السنة بذكراها الخمسين. وخلال المباحثات، أكدت نائبة رئيس اللجنة الأوروبية التشبث العميق للاتحاد الأوروبي بالشراكة مع المغرب وكذا بالدور الريادي للمملكة بمنطقة المتوسط وشمال إفريقيا وإفريقيا وفي الشرق الأوسط، لرفع تحديات الأمن والاستقرار والتنمية.