حل الشيخ المثير للجدل محمد الفيزازي بسوس لعقد قرانه للمرة الرابعة مع فتاة أمازيغية من سوس، بمرافقة زوجته الفلسطينية الأصل، بعد موافقة زوجاته الثلاث الأخريات. ويعتبر الفيزازي من المدافعين الشرسين على تعدد الزوجات حسب تصريحاته وخرجاته الإعلامية والتي أكد في إحداها سابقا على أنه ينوي الارتباط للمرة الرابعة دون ان يفصح عن أي معطيات حول زوجته المقبلة. وسبق للداعية محمد الفيزازي أن أمضى ثمان سنوات بالسجن في إطار الحرب على الإرهاب، إلا أن عفوا ملكيا شمله ليتم تعيينه في أحد مساجد طنجة كإمام