, التامر الايراني الامريكي الاسرائيلي على العراق قبل سقوط النظام في بغداد التقت مصالح الولاياتالمتحدهالامريكيهوايران والكيان الصهيوني على احتلال العراق واسقاط النظام البعثي في العراق وتم الاتفاق فاعطت ايران لما تسميه الشيطان الحريه للقطع البحريه الامريكيه العسكريه التحرك في المياه الاقليميه الايراني لتسهيل ضرب العراق كما اعطت اسرائيل الدعم المادي للحرب على العراق لان العراق كان يشكل اكبر تهديد لها في المنطقه وخصوصا انه وحسب القانون الدولي انها في حالة حرب مع العراق فبدء النتفيذ خطة التأمر فضرب العراق بكافة انواع الاسلحه المحرمه دوليا وقتل الملايين من الشعب العراقي بسبب العمليات العسكريه وما ان سقط النظام حتى تم ما تريده اسرائيل من ازالة التهديد لها في المنطقه ولامريكا احتلال العراق واما ايران فقشعت عن انيابها السرطانيه السامه فانها لم تقنع باسقاط النظام الذي كان يشكل تهديد لها بل عمدت الى اخذ الثأر من الشعب العراقي بقطع مياه الانهر التي تصب في الاراضي العراقيه ثم شكلت لها مجاميع مسلحه ارهابيه خاصه تقودها المخابرات الايرانيه(اطلاعات) فقامت بقتل الكثير من الكفائات العسكريه الشريفه والكفائات العلميه وخصوصا التي تعمل في مجال الطاقه النوويه ثم قامت بزعزعة الامن والاستقرار من خلال التفجيرات بالسيارات المفخخه والعبوات الناسفه وغيرها من وسائل القتل والتفجير ثم ارسلت لنا احزابها وبدعم من المؤسسه الدينيه المرتبط بها حكمت تلك الاحزاب العراق لهذا اليوم والتي بدئت بتنفيذ الحلقه الثانيه من التأمر الايراني ضد العراق فاشعتل تلك الاحزاب نيران الفتنه الطائفيه التي راح ضحيتها الملايين من العراقيين الابرياء واستمر التأمر الايراني وحلقاته ولا تنهتي الا بزوال تلك الاحزاب العميله وبزوال تلك الاحزاب يزول كل انواع التدخل الايراني وجميع انواع التأمر الايراني بل وفشل جميع خططها العدوانيه ضد العراق ورجالاته الوطنين