الثاني والسبعون : هواية : LA AFICION المطبعة بدون ذكرها:: Ceuta Imp: sin تاريخ الاصدار: ابريل 1936 الحجم: 290/205 عدد الصفحات: 8 تاريخ التوقف: 1936 في العنوان الافتتاحي لهذه المجلة (أين هو المعبود ؟) تساءلت المجلة عن الوعود التي تعطى للمواطنين الإسبان دون أن تتحقق على أرض الواقع، وقالت بأن غلو الصحافة الإسبانية اليومية التي تضخم الأمور، وتحولها الى أمل عريض وحلم كبير هي التي ترهن المواطنين على عدم الصدق والثقة. والشخص المعبود ليس هو الجالس في المقاهي ، والذي يلبس أحسن الثياب وينتقيها ، الشخص المعبود هو ذلك الذي يلاقي الأحداث ويواجهها مثله مثل ذلك المصارع الذي ينزل الى ساحة المصارعة ليواجه ببسالة ذلك الثور الهائج. الثالث السبعون : شمس إفريقيا SOL DE AFRICA المطبعة: Ceuta-imp-agrupacionde tropas de Intendencia سنة التأسيس : 1945 توقيت الإصدار : شهرية الحجم: 250×350 عدد الصفحات : 8 صفحات سنة التوقف :1946 مجلة متخصصة في الشؤون الإفريقية اساسا ، والشؤون الإسبانية عامة. الرابع والسبعون: إعلانات : PROPAGANDAS المطبعة: Ceuta-imp.clasica سنة التأسيس : 1946 توقيت الصدور : أسبوعية الحجم: 320 ×440 عدد الصفحات : 4 صفحات سنة التوقف :» 1947 من عنوانها يتضح خط الجريدة في اتجاه الحملة الإعلامية لكثير من القضايا،فضلا عن التوجهات الأخرى، اقتصادية، واجتماعية، وتجارية، وثقافية. الخامس والسبعون: طريق : ruta المطبعة: Ceuta-imp. Batallon de automovilismo de marruecos سنة التأسيس : 1947 توقيت الصدور : شهرية الحجم: 300×؛210 ثم حجم 210×150 عدد الصفحات : 16 سنة التوقف : 1950 كانت تصدر عن فريق السيارات بالمغرب من مغاربة وأجانب واسبان ، وتهتم بعالم السيارات ومستجداته، واختراعاته، وكل ما يتعلق بحركات السير والجولان. السادس والسبعون :صوت سبتة: LAVOZ DE CEUTA المطبعة :-Ceuta-imp.Olimpia سنة التأسيس : 1951 الحجم: 320×436 عدد الصفحات : 12 سنة التوقف :1951 السابع والسبعون العسكري :EL Askari المطبعة: ceuta,sin imp.– سنة التأسيس . 1944 توقيت الصدور :نصف شهري الحجم:220×315 عدد الصفحات : من 4 إلى 6 سنة التوقف : 1945 الثامن والسبعون : عمل HACER المؤسس: المعهد الوطني الاسباني – المغربي للتعليم الثانوي بسبتة Instituto Nacional Hispano / Marroqui de enseñanza Media CEUTA تاريخ الإصدار : ماي/1953 توقيت الإصدار : مجلة شهرية الحجم: 250/180 عدد الصفحات : 28 تاريخ التوقف :1953 هذه المجلة التي صدرت باسم المعهد الوطني للتعليم الثانوي بسبتة كانت رائدة للتلاميذ والأساتذة معا، بما حوته من موضوعات تعليمية وثقافية لاتهم اسبانيا وحدها بل المغرب أيضا من حيث تطلعات الحماية الاسبانية لبناء نهضة تعليمية مستقبلية. ولذلك جاء العدد الأول مثلا الذي تحت يدي حافلا بموضوعات ثقافية وأدبية متنوعة من شعر ، وقصة ، ومقالة باقلام التلاميذ وأساتذتهم، وتحوي أيضا على أركان ترفيهية ، في الرياضة ، والتسلية ، والمتعة . والأهم في المجلة هو مواكبة النهضة العمرانية العصرية التي تشهدها مدينة سبتة السليبة ، ونشر الاستطلاعات المهمة والمفيدة في شتى المجالات . وكان اسم التلميذ المغربي محمد الركينة حاضرا في المجلة من خلال كلمة المشاركة في الحفل المدرسي السنوي لسنة .1953 التاسع والسبعون : جريدة: الظهور : RESURGIL المطبعة :Imprenta Hispaña Tetuan أسست سنة 1946 – توقيت الاصدار: شهرية الحجم: 320/220 الصفحات : 4 تاريخ التوقف : 1946 جريدة توجهها كاثوليكي من طرف الطلبة، تنشر قصائدهم ، ومقالاتهم ، وتصوراتهم الدينية، تمولها الكنيسة بتطوان التي اصبحت هي الأم أثناء الحماية الإسبانية حتى بالنسبة لكاثوليكي سبتة. هذه عناوين الصحف المعروفة التي كانت تصدر بالمدينة ، ولا شك أن هناك صحفا أخرى لم أتمكن من ضبطها لغياب المصادر . وباختصار فإنها مسيرة صحفية كبيرة عاشتها سبتة طيلة ثلاثة عقود من الزمان ، واكبت فيها أحداث التأسيس للنهضة العمرانية بالمدينة ، وتحولاتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعسكرية ، وغطت مراحل كبيرة من العلاقات المغربية الاسبانية – تارة متشنجة ، وتارة منفرجة، ولكن الوجه الاستعماري غالب عليها، وسبتة كما صمدت في الماضي تصمد في الحاضر ، تفرض موروثها الإسلامي المغربي ، و تذكر بفكر علمائها وفقهائها وشعرائها، وتشع بثقافتها عبر القرون والأجيال الماضية ما يجعلها تبقى مدينة عربية مغربية ذات الجذور الإسلامية، وستعود لا محالة إلى وطنها الأم إن اليوم أو غدا، رغم ما لحقها من تشوه ، وما لقيه سكانها من معاناة مع الاستعمار الإسباني. كل هذه المرأة المتنقلة للصحافة بسبتة عبر الأجيال لم نجد اسبانيا بتعصبها الفكري والثقافي وتخلفها الحضاري شجعت على إصدار ولو صحيفة عربية واحدة في خضم العشرات من الجرائد والمجلات التي صدرت بها، فهي تنكرت لالآف المغاربة المقيمين بها ، وفرضت عليهم الحصار حتى يتنصروا، ويثقفوا بلغتها فقط ، وهكذا كان شأنها مع المدارس العربية ، وغيرها وهو ما يسجل بطغيان على اسبانيا ، التي تدعي الديمقراطية وحقوق الإنسان ، وحرية الرأي والصحافة والاجتماع. والسؤال المطروح كيف استطاعت هذه المدينة الصغيرة في بداية تطورها الاستعماري أن تتعايش مع هذاالكم الزاخر من الصحف والمجلات على اختلاف مشاربها وألوانها الفكرية والفنية والرياضية والسياسية.؟ لاشك أن التعليم والثقافة والنهم على القراءة هوية أساسية للإنسان الاسباني ، والتنوع الصحفي الجاد من وراء ذلك. الكتاب: الصحافة بشمال المغرب من التأسيس إلى الاستقلال المؤلف: محمد الحبيب الخراز (بريس تطوان) يتبع..