رقم 1: تأجيل آخر في قضية الشكوى الكيدية لصاحب "وجدة خيتي" للمرة الثالثة على التوالي التي تؤجل فيها المحكمة الابتدائية بوجدة قضية الشكاية الكيدية التي رفعها "رجل التعليم" المدعو قدوري الحسين (المهزلة هي عضويته بمكتب وجدة للنقابة الوطنية للصحافة المغربية عوض عضويته في إحدى نقابات التعليم) ضد عبد الرحيم باريج،وذلك لعدم حضور مصرحي محاضر الشرطة القضائية (عماري والزغودي وقشنني وشحتان)،إلى تاريخ 18 يوليوز 2014. يشار إلى أن المدعو قدوري صاحب الموقع الالكتروني المشبوه "وجدة سيتي" المعروف داخل وجدة وخارجها ب"وجدة خيتي"،قد تم إجباره على طلب "التقاعد النسبي" من التعليم،وبذلك ارتاح منه قطاع التعليم الذي لطخ سمعته بمزاولته لحرفة الصحافة في نفس الوقت،أي أنه كان يجمع بين وظيفتين كل واحدة كانت بدخلها المادي،تحت نظر وسمع وزارة التعليم ووزارة المالية وكل الادارات المعنية،والتي سيتم مراسلتها لمحاسبته حول الأموال الطائلة التي استفاد منها كإشهارات أو ...دون وجه حق ولا قانون.كما سيتمكن أحد المعطلين من تلك الوظيفة المقدسة التي أهانها البعض ويقوم حاليا بتشويهها كل من كذب على الدولة في "المغادرة الطوعية" بادعائه المرض العضال وقفز من نافذة الصحافة ليعود له شبابه وحماسه في مهنة المتاعب والمشاكل. "الوجدية" ستقوم بنشر محاضر الضابطة القضائية لهذه القضية حتى يطلع الرأي العام على حقيقة الشكاية الكيدية التي تم تحريكها للانتقام من باريج لتزعمه تأسيس "اللجنة التصحيحية لفرع نقابة الصحافة بوجدة" بعدما استولى عليها الفساد المهني،وكذلك ليعرف الجميع حقيقة بعض رجال التعليم المنتحلين لصفة "الصحافي" وحربائيتهم وتهافتهم على تلفيق التهم الباطلة لكل من فضح نشر شرورهم التي ينفثون سمومها على كل من خالفهم الرأي أو واجههم بحقيقتهم المقرفة. _ يتبغ _ رقم 2 : كذب بعض رجال التعليم على الدولة والشعب. أ_ المغادرة الطوعية أو الكذبة الكبرى