أيام الفحوصات الطبية على العيون لفائدة صحافيي الصحافة المكتوبة تكلل بنجاح كللت الأيام الطبية الأولى للفحوصات على العيون بنجاح، ولقيت استحسانا وتجاوبا من طرف الزميلات والزملاء العاملين في الصحافة المكتوبة، حيث استفاد أكثر من 450 مستفيدا بالرباط والدار البيضاء من هذه العملية. وكانت هذه الأيام الطبية، التي نظمتها جمعية الأعمال الاجتماعية لصحافيي الصحافة المكتوبة، قد انطلقت يوم الخميس 2 ماي 2013 بالرباط ودامت أربعة أيام، واستفاد منها العاملون بجرائد التجديد، المنعطف، العلم ولوبينيون وزملاء آخرون تلقوا فحوصات بمقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية بالرباط . وما بين 9 و 14 ماي حلت القافلة الطبية لفحص العيون بمؤسسات الأحداث المغربية، الاتحاد الاشتراكي، مجموعة ماروك سوار ومقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية بالدار البيضاء. وستنظم نفس الفحوصات، في وقت لاحق، بمؤسسات أخرى بالدار البيضاء. وأطر هذه الأيام الطبية طاقم طبي يتكون من طبيب اختصاصي في أمراض وجراحة العيون وتصوير الأوعية بالليزر، وكذا نظاراتية ومساعدين في أخذ المقاسات. وتدخل هذه المبادرة في إطار برنامج الأنشطة الاجتماعية المتنوعة، التي سطرته جمعية الأعمال الاجتماعية لصحافيي الصحافة المكتوبة والتزمت به من أجل توفير خدمات اجتماعية، تكون أكثر قربا، لفائدة العاملين بالصحافة المكتوبة من صحافيين وصحافيات وتتسع أيضا لتشمل باقي أفراد عائلاتهم. أما فرع النقابة الوطنية للصحافة المغربية بوجدة،فلا يعرف غير التخَلْويض والتْشَلْهيب،والعمل على الزج برجال الاعلام في السجن،وقبول الهدايا والتذكارات بدون وجه حق كما وقع في الذكرى 57 لتأسيس الامن الوطني،حين قبل الذي يسمي نفسه ب"الكاتب العام" للنقابة بوجدة وهو فقط "كاتب فرع" بقبول هدية باقة ورد ولاية أمن وجدة وهو يعرف جيدا أنه لم يعد يمثل قانونيا الفرع ولا أخلاقيا الزملاء والزميلات،وهؤلاء احتج منهم الكثير وتأسف البعض على "صنطيحة" وجبهة مكتب الفرع الذي يعرف ويقر بانتهاء صلاحية انتدابه القانونية ومع ذلك مايَحْشَمْشْ وزَايَدْ في البَّخْ الخَاوي..وهل شخصان أو ثلاثة فقط هم من يمثلون جميع زملاء وزميلات وجدة والجهة الشرقية؟