سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مغرب إفريقيا" حفل إفريقي عربي مغربي كبير بمدينة الألفية احتفالا بالعودة المظفرة لمنظمة الإتحاد الإفريقي ووكالة "سي جي إفينت" تتألق في حفل "مغرب إفريقيا" بمشاركة فنانين أفارقة وعرب ومغاربة
عرفت وكالة "سي جي إفنت" منذ تأسيسها بقيامها بعدة مبادرات احتفالية مبتكرة حسب الأحداث الجارية جهويا ووطنيا ودوليا في المكان والزمان،تقف وراءها مجموعة من الشباب الفاعل والمتفاعل مع محيطه يقودهم الشاب سفيان مرجع الذي تألق في تنظيم العديد من المناسبات المختلفة التي لامست العالمية بحرفية ومهنية المجموعة الفاعلة معه داخل "سي جي إفنت". وفي نفس السياق،بمناسبة القرار التاريخي لعودة المغرب المظفرة لمنظمة الإتحاد الإفريقي أسرته الطبيعية ونصرا دبلوماسيا مغربيا تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس نصره الله،ستنظم وكالة "سي جي إفنت" بعاصمة المغرب العربي مدينة وجدة وإحدى البوابات الإفريقية للمملكة ملحمة وطنية كبرى اختير لها عنوان كبير "مغرب إفريقيا" بمشاركة أبرز الفنانين المغاربة والأفارقة الذين سيتقاطرون على مدينة الألفية يوم السبت 11 فبراير 2017 وبالضبط بساحة زيري بن عطية. ومن أجل إنجاح هذه التظاهرة الوطنية الكبرى والأولى من نوعها،التي تروم تعبئة المجتمع الوطني من أجل إيصال صوت المغاربة للعالم وتأكيد تعلق كل المغاربة بأهداب العرش العلوي المجيد ووقوفهم جنودا مجندين وراء حامي حمى الملة والدين جلالة الملك محمد السادس نصره الله،تم توجيه دعوة المشاركة لمجموعة من الفنانين المغاربة والأفارقة من أجل المشاركة في الملحمة الوطنية،حيث تم تأكيد مشاركة فنانين معروفين ومشهورين عرب وأفارقة ومغاربة وسيتخلل الحفل الفني المتميز إطلاق عدد من الشهب النارية التي ستزين سماء المدينة احتفالا بهذه المناسبة السعيدة.كما سيعرف هذا الاحتفال الكبير مساهمة عدة جهات عمومية وخاصة ومنتخبة ومجتمع مدني بغرض إنجاح فعالياته الفنية. وفي تصريح للشاب سفيان مرجع مايسترو هذه المناسبة،أكد أن الريادة القوية لجلالة الملك محمد السادس أيده الله مكنت المملكة من العودة إلى المكانة التي تعود لها بكل حق ضمن الأسرة المؤسساتية للقارة الإفريقية،مما سيساهم إيجابيا في مزيد من الاندماج الإقليمي والسياسي والاجتماعي بإفريقيا،فضلا عن الاستقرار والأمن بالقارة.وأضاف أن هذه العودة ثمرة سياسة ملكية سامية استباقية ومتواصلة،من أجل تطوير تعاون جنوب-جنوب وشراكة على أساس رابح-رابح بهدف الدفاع عن القضية الوطنية الأولى.